التقسيمات التنظيمية الرئيسة

التَّقسيمات التَّنظيميَّة الرَّئيسة

  1. الهيئة العليا للمجمَّع
يرأسها معالي وزير الشُّؤون الإسلاميَّة والدَّعوة والإرشاد المشرف العام على المجمَّع. وتختص الهيئة العليا للمجمَّع بما يلي:
  1. رسم الخطط والأهداف العامَّة للمجمَّع وسياسات تطبيقها، والإشراف على تنفيذها.
  2. إقرار اللَّوائح والأنظمة التي يحتاج إليها المجمَّع.
  3. الموافقة على طلبات التَّعاون الواردة من خارج الوزارة.
  4. دراسة ما يعرض عليها من الأمانة العامَّة للمجمَّع.
  5. إقرار برنامج إنتاج إصدارات المصحف الشَّريف، وترجمات معانيه إلى مختلف اللُّغات.
  6. الموافقة على اختيار القُرَّاء للمصحف المرتَّل.
  7. الموافقة على ما يتمُّ اختياره من مركز الدِّراسات القرآنيَّة ومركز التَّرجمات من الكتب والموضوعات العلميَّة تأليفاً، وتحقيقاً، وترجمةً، ونشراً.
  8. إقرار خطَّة التَّدريب للعاملين في المجمَّع.
  9. إقرار الميزانيَّة للأمانة العامَّة للمجمَّع.
  10. اعتماد الضَّوابط والمعايير التي تُصْرَف على ضوئها المكافآت لأعضاء الهيئات واللِّجان والمتعاونين.
  11. اتِّخاذ ما تراه محقِّقاً للمصلحة العامَّة في الحالات المستجدة.
  12. الاطِّلاع على التَّقرير السَّنوي للمجمَّع، والبتّ في الأمور التي يتضمَّنها.

  1. المجلس العلمي للمجمَّع
يرأسه الأمين العام للمجمَّع. وتتَّضح مهامه واختصاصاته من خلال:
  1. رسم خطَّة عمل المجلس العلمي وفقاً لأهداف المجمَّع.
  2. اقتراح ما يُؤدِّي إلى تطوير الأعمال العلميَّة فيه.
  3. دراسة القضايا والبحوث ذات الصِّبغة العلميَّة والتي تتعلَّق بعلوم القرآن الكريم وترجمات معاني القرآن الكريم والعلوم الإسلاميَّة.
  4. دراسة ما يكلف به من بحوث ودراسات من قبل معالي الوزير المشرف العام على المجمَّع.
  5. دراسة التَّقارير المعدَّة من قبل اللِّجان والجهات العلميَّة في المجمَّع وإبداء الرَّأي فيها.

  1. اللَّجنة العلميَّة لمراجعة المصحف الشَّريف
تُعنى بمراجعة المصاحف حال خَطِّ خطَّاط المجمَّع لها، وخلال الضَّبط وبعده على أُمّات كتب القراءات، والرَّسم، والضَّبط، والفواصل، والوقف والابتداء، والتَّفسير.
وتظلُّ المراجعة مستمرَّة من قبل اللَّجنة العلميَّة في جميع مراحل الإعداد والتَّحضير حتى تأذن بالبدء بطباعة المصحف، كما تبدي الرَّأي في المصاحف المخطوطة والمطبوعة التي تُرسل إلى المجمَّع من داخل المملكة وخارجها.
وللمجمَّع أربعة عشر مصحفاً أصولاً:
– منها ما هو بخطِّ خطَّاط المجمَّع د. عثمان طه.
– ومنها ما هو معالجٌ.
وقد أُعدَّت كلُّها في المجمَّع، وروجعت من قبل اللَّجنة العلميَّة لمراجعة المصحف الشَّريف بالمجمَّع:
– ثلاثةٌ منها وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي، واحد منها تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والثَّاني لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والثَّالث معالج بالمجمَّع.
– واثنان وفق رواية ورش عن نافع المدني، أحدهما مخطوطٌ لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والآخر معالجٌ بالمجمَّع وتنتهي صفحاته بنهاية الآية.
– ومصحفان وفق رواية قالون عن نافع المدني، أحدهما تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والآخر لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
– وثلاثة مصاحف وفق رواية الدُّوري عن أبي عمرو البصري، أحدها لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والآخر تنتهي صفحاته بنهاية الآية، والثالث معالجٌ بالمجمَّع تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
– ومصحف وفق رواية شعبة عن عاصم الكوفي، تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
– كما تم إصدار مصحف وفق رواية السوسي عن أبي عمرو البصري، تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
– كما تمَّ أيضاً إصدار المصحف الحاسوبي وفق رواية البزي عن ابن كثير المكي، وكذا المصحف الحاسوبي وفق رواية قنبل عن ابن كثير المكي، وكلٌّ منهما معالج بالمجمَّع، وتنتهي صفحاتهما بنهاية الآية.
أسلوب العمل في كتابة مصحف المدينة النَّبويَّة:
تُكتب مصاحف المدينة النَّبويَّة بيد خطَّاط متمرِّس، مشهود له بالتَّفوق في كتابة المصاحف، هو الخطَّاط الدُّكتور عثمان طه. وتشرف على كتابة المصاحف وطبعها لجنة علميَّة مختارة بعناية من المختصِّين في علوم التَّجويد، والقراءات، والرَّسم، والضَّبط، وعدِّ الآي، والوقوف، والتَّفسير، والفقه، واللُّغة، والنَّحو والصَّرف، وهي برئاسة فضيلة الشَّيخ الدُّكتور علي بن عبد الرَّحمن الحذيفي إمام وخطيب المسجد النَّبوي الشَّريف، وعضويَّة أصحاب الفضيلة: الشيخ عبد الرَّافع رضوان علي، والشَّيخ محمَّد الإغاثة ولد الشيخ، والشَّيخ محمد عبد الرحمن أطول عمر.
وتسير اللَّجنة في عملها وفق خطَّة دقيقة، وتراجع العمل خطوةً خطوةً، فكلُّ عضو فيها يطالع نسخة من أصل المصحف المخطوط على انفراد، ويقرؤها ويدقِّق فيها آيةً آيةً، وكلمةً كلمةً، وحرفاً حرفاً، وحركةً حركةً، إضافةً إلى المصطلحات والرُّموز، مستعيناً في ذلك بآلة تكبير حسب الحاجة، ويدوِّن ما يقف عليه من ملحوظات في بيان معدّ لذلك، ويوقِّع عليه باسمه، ثمَّ تجتمع اللَّجنة لمناقشة ما دُوِّن في البيانات، وتُصاغ الملحوظات في بيان واحد بعد حذف المكرَّر، ثمَّ يجتمع أعضاء اللَّجنة لمناقشة هذا البيان بكلِّ جزئياته، فما أُجمع عليه يُوقَّع من الجميع، ويعتمد عليه في تصحيح الأصل، الذي يُعاد مرَّة أخرى للَّجنة، وتتبع الأسلوب نفسه حتى تطمئنَّ اللَّجنة على سلامة ما كُتب. ثمَّ تأذن اللَّجنةُ بالبدء بالتَّحضير للطِّباعة، وتقوم بمراجعة العمل في هذه المرحلة بدقَّة متناهية، حتَّى تطمئن على سلامة التَّحضير للطباعة النِّهائية للمصحف الشَّريف.
وتتلخَّص الضَّوابط التي تسير عليها اللَّجنة في مراجعتها للمصحف الشَّريف فيما يلي:
  1. اشتراط الإجماع في كلِّ خطوة، والمصادر الأساسيَّة من كتب المتقدِّمين وكتب المتأخِّرين هي المرجع في حسم أي خلاف.
  2. التَّمسك بالحجَّة إن ظهرت، وإسقاط ما عداها، والحجَّة مبنيَّة على الرِّواية وكلام الأئمَّة، ولا دخل للرَّأي والاستحسان فيها.
  3. اتباع قواعد الرَّسم العثماني الذي حظي بإجماع الصَّحابة M والتَّابعين.
  4. تجريد المصحف ممَّا عدا القرآن الكريم لقوله H كما جاء في صحيح مسلم: «لا تكتبوا عنِّي، ومن كتب عني غير القرآن فَلْيَمْحُه»، وذلك خشية اختلاط نص القرآن بغيره والتباس ذلك على النَّاس، ممَّا قد يكون مدخلاً وسبباً للتَّحريف والزِّيادة، متأسِّية في ذلك بما سار عليه الصَّحابة M في تجريد المصاحف العثمانيَّة ممَّا سوى القرآن الكريم، ممَّا لم يَحظَ بالتَّواتر والقطع واليقين كترقيم السُّور، وعدد آياتها وبيان المكي والمدني منها، ممَّا هو داخلٌ في نطاق النَّص القرآني، إذ يمكن تفصيل الأقوال فيه وبيان الرَّاجح من المرجوح في كتب التَّفسير، وعلوم القرآن الكريم.
  5. أمَّا أسماء السُّور، ورموز الوقوف، والنقْط والشَّكل، فقد دعت الحاجة إلى إثباتها؛ لالتصاقها بالنَّص القرآني. أمَّا ما هو خارج نطاق النَّص القرآني في حواشي الصَّفحات؛ كاسم السُّورة، ورقم الجزء، أو في جانب الصَّفحات؛ كرموز الأجزاء، والأحزاب، والأرباع، والأعشار، والأخماس، ورموز السجدات والسكتات، فلقلّة المحذور فيها؛ لبعدها عن مجال النَّص القرآني أُثبتت بإخراج طباعي يختلف عن النَّص القرآني.
كما تعنى اللَّجنة العلميَّة لمراجعة المصحف الشَّريف بما يلي:
الإشراف على مختلف التَّسجيلات: التي يُصدرها المجمَّع للتَّأكُّد من صحَّتها وسلامتها وفقاً للقراءات التي تُسجَّل بها.

وقد صدر عن المجمَّع عشرة مصاحف مسجَّلة:
– ستَّة منها وفق رواية حفص عن عاصم، لأصحاب الفضيلة الشَّيخ الدُّكتور علي ابن عبد الرحمن الحذيفي، والشَّيخ إبراهيم بن الأخضر القيم، والشَّيخ محمَّد أيوب محمَّد يوسف V، والشَّيخ عبد الله بن علي بصفر. وسُجِّل برواية حفص عن عاصم بقصر المنفصل لكلٍّ من فضيلة الشَّيخ عماد بن زهير حافظ، وفضيلة الشيخ الدُّكتور خالد بن سليمان المهنا.
– والسَّابع برواية قالون عن نافع، لفضيلة الشَّيخ الدُّكتور علي بن عبد الرحمن الحذيفي.
– أمَّا الثَّامن فبرواية ورش عن نافع، لفضيلة الشَّيخ الدُّكتور: إبراهيم بن سعيد الدوسري.
– كما تمَّ إصدار مصحف مرتَّل بصوت فضيلة الشَّيخ الدُّكتور علي بن عبد الرحمن الحذيفي وفق رواية شعبة عن عاصم.
– وكذا صدر مصحف معلِّم وفق رواية حفص عن عاصم (السُّدس الأخير من القرآن الكريم) بصوت كلٍّ من فضيلة الشَّيخ الدُّكتور: علي بن عبد الرحمن الحذيفي، وفضيلة الشَّيخ: إبراهيم بن الأخضر القيم.
ويجري العمل على إصدار مصحف مرتَّل بصوت فضيلة الشَّيخ الدُّكتور: ماهر بن حمد المعيقلي إمام الحرم المكي وفق رواية حفص عن عاصم.
كما يجري العمل أيضاً على إصدار مصحف مرتَّل وفق رواية الدُّوري عن أبي عمرو البصري، بصوت فضيلة الشَّيخ الدُّكتور: عبد الله بن عواد الجهني إمام الحرم المكي.
وكذا مصحف بصوت فضيلة الشَّيخ الدُّكتور: عثمان بن محمَّد صديقي وفق رواية السُّوسي عن أبي عمرو البصري.
الإشراف على الدَّورات التَّجويديَّة:
في إطار تحقيق أهداف المجمَّع، وإسهاماً منه في نشر القرآن الكريم وتجويده، أنهى المجمَّع إحدى وعشرين دورةً تجويديَّة لحفظة القرآن الكريم وفق رواية حفص عن عاصم حتى عام (١٤٣٩/١٤٤۰هـ). لمنحهم إجازة قراءة على يد عدد من المشايخ المجازين العاملين في المجمَّع.
ويتمُّ تنظيمها في المسجد النَّبوي الشَّريف إحياءً لسنَّة الإقراء في هذا المسجد المبارك، وتستغرق سبعة أشهر تقريباً موزَّعة على ثلاثة أيَّام من كلِّ أسبوع، هي: مساء الثُّلاثاء والأربعاء والخميس، على ألا يقلَّ زمنُ الجلسة عن ساعة ونصف يوميّاً.
وتخرَّج في هذه الدَّورات (٤٤٢) حافظاً، وتُنظَّم الدَّورات تباعاً عقب انتهاء سابقاتها.

  1. مركز التَّرجمات
يُعنى بالشُّؤون العلميَّة للتَّرجمات وبخاصَّة:
  1. القيام بأعمال ترجمات معاني القرآن الكريم وتفسيره إلى مختلف اللُّغات.
  2. دراسة المشاكل المرتبطة بها، وتقديم الحلول المناسبة لها.
  3. إجراء البحوث والدِّراسات في مجالها.
  4. دراسة التَّرجمات الواردة إلى المركز.
  5. ترجمة ما يحتاج إليه المسلمون من العلوم المتعلِّقة بالقرآن الكريم.
وللمركز مجلسٌ يعنى بالنَّظر في شؤون التَّرجمات.
إنتاج المجمَّع من التَّرجمات:
بلغ عدد المطبوعات الصَّادرة عن مركز التَّرجمات (٨۰) إصداراً، منها: (٧٢) ترجمة لمعاني القرآن الكريم إلى مختلف اللُّغات، وفق ما يلي: (٣٩) لغة آسيويَّة، و(١٦) لغة أوربيَّة، و(١٧) لغة إفريقيَّة.
وقد غطَّى المركز بذلك أهمَّ لغات العالم، والعمل جارٍ على إنجاز ترجمات أخرى؛ لتلبية حاجة الشُّعوب الإسلاميَّة التي لم تَصل إليها معاني كلام الله تعالى.

  1. مركز الدِّراسات القرآنيَّة
أوَّلاً: النَّشأة والارتباط:
  1. صدر القرارُ الوزاريُّ ذو الرَّقم: (٢٤٢/ق م)، والتَّاريخ: ١٤١٤/١١/٢٦ هـ، متضمِّناً الهيكل التَّنظيمي للمجمَّع، ونصَّ على كون المركز أحد مكوِّناته، ورُبِطَ بالشُّؤون العلميَّة.
  2. صدر قرار الهيئة العليا للمجمَّع ذو الرَّقم: (١٤١٥/٥هـ)، وفيه: (توافق الهيئة العليا على إنشاء مركز الدِّراسات القرآنيَّة وفق الصِّيغة المرافقة، وتثني على فكرته الرَّائدة…) إلخ.
  3. صدر قرار المجلس العلمي ذو الرَّقم: (١٤٣٧/١٧هـ) المعتمد من معالي الوزير برقم: (٦٨٩/٣/١)، وتاريخ: (٣٧/٩/١٥هـ) باعتماد لائحة جديدة للمركز، تضمَّنت تسع مواد حَدَّدت أهداف المركز ومعالمه.
  4. صدر الهيكل الجديد مع بداية نظام التَّشغيل الذَّاتي بتاريخ (١٤٣٨/١١/١٧هـ)، وقد تضمَّن مركز الدِّراسات القرآنيَّة بصفته أحد مكوِّناته، ورُبط بالشُّؤون العلميَّة.
ثانياً: الهدف:
الإسهام في إثراء البحوث والدِّراسات والموسوعات العلميَّة، والمعاجم المتخصِّصة، وتحقيق التُّراث، وأعمال الفهرسة، في مجال القرآن الكريم وعلومه.

ثالثاً: المهام:
  1. تحقيق كتب التُّراث الأصيلة في مجال القرآن الكريم.
  2. تأليف الكتب المتخصِّصة في القرآن الكريم وعلومه.
  3. إعداد الأعمال المرجعيَّة للقرآن الكريم وعلومه من دوائر معارف، وموسوعات، ومعاجم، ومكانز، وقوائم ببليوجرافيَّة للبحوث القُرآنيَّة، وفهارس الأعمال المخطوطة والمطبوعة.
  4. إصدار تفاسير ذات أغراض متعدِّدة بضوابط محكمة، ويراعى فيها إمكان ترجمتها إلى لغات العالم.
  5. الاهتمام بالإعجاز القرآني في ضوء المعارف المعاصرة والتَّقدُّم العلمي، وفق الضَّوابط الشَّرعيَّة.
  6. تخليص تفسير القرآن الكريم من الإسرائيليَّات والتَّفاسير الخاطئة.
  7. تتبُّع الدِّراسات الاستشراقيَّة في مجال القرآن الكريم وعلومه، ودراسة اتِّجاهات التَّصنيف فيها.
  8. مواجهة ما يمسُّ القرآن الكريم وعلومه من الافتراءات والشُّبهات، والرَّد عليها على نحو تأصيليٍّ هادف.
  9. السَّعي في توفير الأعمال المرجعيَّة والكتب والبحوث والدِّراسات، والاشتراك في قواعد البيانات العالميَّة المتخصِّصة.
  10. التَّعاون مع المؤسَّسات والجهات العلميَّة العاملة في مجال خدمة القرآن الكريم وعلومه.
  11. عقد المؤتمرات والنَّدوات والملتقيات العلميَّة؛ للإسهام في تحقيق المهامِّ المنوطة بالمركز.
  12. تطوير خبرات الباحثين والمتخصِّصين العاملين بالمركز.
  13. اقتراح وسائل تشجيع البحث العلمي في مجال القرآن وعلومه، وتحديد قواعد التَّعامل مع الباحثين.
  14. متابعة الدِّراسات والبحوث القُرآنيَّة، وإنشاء قواعد بيانات لها.
رابعاً: هيكل المركز:
  1. مجلس المركز.
  2. مدير المركز.
  3. وكيل المركز.
  4. وحدات المركز البحثيَّة:
    1. وحدة بحوث التَّفسير وعلوم القرآن
    2. وحدة تحقيق التُّراث.
    3. وحدة الأعمال المعجميَّة ودوائر المعارف.
    4. وحدة الدِّراسات القُرآنيَّة عند المستشرقين.
  5. سكرتاريَّة المركز:
خامساً: إصدارات المركز ومشروعاته:
• الإصدارات العلميَّة التي أصدرَها مركزُ الدِّراسات القرآنيَّة، منها: ما تمَّ إنتاجه من باحثي المركز، ومنها ما أشرف على تصحيحه وطبعه، وهي على النَّحو التَّالي:
  1. ما صدر من المصنَّفات العلميَّة:
    1. (إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة) للحافظ أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني، المتوفَّى سنة (٨٥٢هـ)، تحقيق: عدد من العلماء، ويقع في أربعة وعشرين جزءاً مع الفهارس.
    2. (الإتقان في علوم القرآن) للحافظ جلال الدِّين عبدالرَّحمن بن أبي بكر السيوطي، المتوفَّى سنة (٩١١هـ)، يقع في سبعة أجزاء، تحقيق: مركز الدِّراسات القرآنية.
    3. (الأحاديث الواردة في فضائل المدينة -جمعاً ودراسة-)، تأليف: د. صالح بن حامد الرِّفاعي.
    4. (أحكام الجنائز في ضوء الكتاب والسنَّة)، تأليف: د. سعيد بن علي القحطاني.
    5. (الإعجاز البياني في ضوء القراءات القُرآنيَّة المتواترة)، تأليف: أ.د أحمد بن محمَّد الخرَّاط.
    6. (بيان تلبيس الجهميَّة في تأسيس بِدَعهم الكلاميَّة)، لشيخ الإسلام أحمد بن عبدالحليم بن تيميَّة، المتوفى سنة (٧٢٨هـ)، تحقيق: عدد من العلماء، يقع في عشرة مجلَّدات.
    7. (التِّبْيان في معرفة تنزيل القرآن واختلاف عدد آيات القرآن) المنسوب لأبي حفص عمر بن محمَّد العطَّار، المتوفَّى نحو سنة (٤٣٢هـ)، تحقيق: د. الشَّريف هاشم بن هزَّاع الشَّنبري.
    8. (التَّجويد الميسَّر)، إعداد: د. علي بن عبد الرَّحمن الحذيفي -مشرفاً ومراجعاً-، الشيخ عبد الرافع رضوان، د. محمد عمر حوية، د. حازم بن سعيد السعيد، أ.د محمد سيدي الأمين.
    9. (التَّفسير الميسَّر)، إعداد: نخبة من العلماء.
    10. (تقريب النَّشر في القراءات العشر)، للحافظ محمَّد بن محمَّد الجزري، المتوفى سنة (٨٣٣هـ)، تحقيق: أد. عادل إبراهيم محمَّد رفاعي، يقع في مجلَّدين.
    11. (حسن المدد في معرفة فنِّ العدد)، لبرهان الدِّين إبراهيم بن عمر الجعبري، المتوفى سنة (٧٣٢هـ)، تحقيق: د. بشير بن حسن الحميريّ.
    12. (سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي) لأبي القاسم علي بن عثمان، الشَّهير بابن القاصح، المتوفى سنة ( ٨۰١هـ)، تحقيق: د. علي بن محمَّد عطيف، يقع في ثلاثة مجلَّدات.
    13. (شرح طيِّبة النَّشر في القراءات العشر) لأبي بكر أحمد بن محمَّد بن الجزري، المعروف بابن النَّاظم المتوفى نحو سنة (٨٣٥هـ)، تحقيق: د. عادل إبراهيم محمَّد رفاعي، يقع في مجلدين.
    14. (شرح المقدمة الجزرية) للحافظ محمَّد بن محمَّد بن الجزري، المتوفى سنة (٨٣٣هـ)، تأليف: عصام الدِّين أحمد بن مصطفى بن خليل، المتوفِّى سنة (٩٦٨هـ)، تحقيق: د. محمَّد سيدي محمَّد محمَّد الأمين.
    15. (الطِّراز في شرح ضبط الخرّاز) للإمام أبي عبدالله محمَّد بن عبدالله التنسي، المتوفى سنة (٨٩٩هـ)، تحقيق: د. أحمد بن أحمد شرشال.
    16. (فهرس مخطوطات التَّفسير وعلوم القرآن في مكتبات المدينة المنوَّرة)، إعداد: مركز الدراسات القرآنية، ويقع في خمسة مجلدات.
    17. (كتاب أصول الإيمان في ضوء الكتاب والسنَّة)، إعداد: نخبة من العلماء.
    18. (كتاب أصول الضَّبط وكيفيَّته على جهة الاختصار) لأبي داود سليمان بن نجاح، المتوفى سنة (٤٩٦هـ)، تحقيق: د. أحمد بن أحمد شرشال.
    19. (كتاب الذِّكر والدُّعاء في ضوء الكتاب والسنَّة)، تأليف: أ.د عبدالرزَّاق بن عبدالمحسن البدر.
    20. (كتاب الفقه الميسَّر في ضوء الكتاب والسنَّة)، إعداد: نخبة من العلماء.
    21. (كتابة المصحف الشَّريف وطباعته، تاريخها وأطوارها، وعناية المملكة العربيَّة السعوديَّة بطبعه ونشره وترجمة معانيه)، تأليف: أ.د محمَّد سالم بن شديّد العوفي.
    22. (لطائف الإشارات لفنون القراءات) للحافظ أبي العباس أحمد بن محمَّد بن أبي بكر القسطلاني، المتوفى سنة (٩٢٣هـ)، تحقيق: مركز الدِّراسات القرآنيَّة، يقع في عشرة مجلَّدات.
    23. (المتشابه اللَّفظي في القرآن الكريم وأسراره البلاغيَّة)، تأليف: د. صالح بن عبدالله الشثري.
    24. (المُجْتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم)، تأليف: أ.د أحمد بن محمَّد الخراط، يقع في أربعة مجلدات.
    25. (مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية)، جمع وترتيب: العلَّامة عبدالرَّحمن بن محمَّد بن قاسم المتوفى سنة (١٣٩٢هـ)، ويقع في (٣٧) مجلداً.
    26. (مختصر التَّبيين لهجاء التَّنزيل) للإمام أبي داود سليمان بن نجاح، المتوفى سنة (٤٩٦هـ)، تحقيق: د. أحمد بن أحمد شرشال، يقع في خمسة مجلَّدات.
    27. (المنتخب من أحاديث الآداب والأخلاق)، إعداد: نخبة من العلماء.
    28. (المنتهى، وفيه خمس عشرة قراءة) لأبي الفضل محمَّد بن جعفر الخزاعي، المتوفى سنة (٤۰٨هـ)، تحقيق: د. محمَّد شفاعت رباني، يقع في مجلدين.
    29. (الموضِّح لمذاهب القراء واختلافهم في الفتح والإمالة) للإمام أبي عمرو عثمان بن سعيد الدَّاني، المتوفى سنة (٤٤٤هـ)، تحقيق: د. محمَّد شفاعت رباني، يقع في مجلَّدين.
    30. (الميَسَّر في غريب القرآن الكريم)، إعداد: مركز الدراسات القرآنية.
    31. (النَّشر في القراءات العشر): للإمام محمَّد بن محمَّد بن الجزري المتوفى سنة (٨٣٣هـ)، تحقيق: د. السالم محمد محمود الشنقيطي، ويقع في ستَّة مجلَّدات.
    32. (وقوف القرآن وأثرها في التَّفسير)، تأليف: د. مساعد بن سليمان الطيَّار.
  2. إصدارات في مرحلة الطِّباعة:
  3. (تفسير إسحاق بن إبراهيم البستي) المتوفى سنة (٣۰٧هـ)، تحقيق: د. عثمان معلم محمود، د. عوض العمري.

  4. إصدارات في مرحلة الصَّف، أو المراجعة النِّهائيَّة:
    1. (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر) لأحمد بن محمَّد الدِّمياطي الشَّهير بـ: البنَّاء، المتوفى سنة (١١١٧هـ)، تحقيق: مركز الدِّراسات القرآنيَّة.
    2. (معجم كُتَّاب المصحف الشَّـريف)، إعداد: مركز الدِّراسات القرآنيَّة.
    3. (المعجم الميسَّـر لموضوعات القرآن الكريم)، إعداد: مركز الدِّراسات القرآنيَّة.
  5. بحوث النَّدوات: وهي على النَّحو التَّالي:
    1. بحوث ندوة (عناية المملكة العربيَّة السُّعوديَّة بالقرآن الكريم وعلومه)، وقد طبعت في (٧) مجلَّدات.
    2. بحوث ندوة (ترجمة معاني القرآن الكريم -تقويمٌ للماضي، وتخطيطٌ للمستقبل-)، وقد طبعت في (٦) مجلَّدات.
    3. بحوث ندوة (عناية المملكة العربيَّة السُّعوديَّة بالسنَّة والسِّيرة النَّبويَّة)، وقد طبعت في (١۰) مجلَّدات.
    4. بحوث ندوة (القرآن الكريم في الدِّراسات الاستشراقيَّة).
    5. بحوث ندوة (القرآن الكريم والتَّقنيَّات المعاصرة -تقنيَّة المعلومات-).
    6. (ملتقى مجمَّع الملك فهد لأشهر خطَّاطي المصحف الـشَّريف في العالم).
    7. بحوث ندوة (طباعة القرآن الكريم ونشره -بين الواقع والمأمول-)، وقد طبعت في (٦) مجلَّدات.
    8. بحوث ندوة (تعليم القرآن الكريم للأشخاص ذوي الإعاقة -تقويمٌ للواقع واستشرافٌ للمستقبل-).
• مشروعاتٌ معتمدةٌ: سيُعلن عن هذه المشروعات عند البدء في التَّنفيذ.
– أسس تَبَنِّي مشروعات المركز، وإجراءات التَّنفيذ:
  1. الأسس:
  2. يتمُّ اختيار مشروعات المركز والكتب العلميَّة فيه وفق أهداف المجمَّع والأهداف والمهام المحدَّدة للمركز.
  3. إجراءات التَّنفيذ:
  4. تتمُّ دراسة المشروعات وتنفيذها وفق خطط علميَّة وتنفيذيَّة وإجراءات معتمدة.

  1. مركز البحوث الرَّقميَّة
انطلاقاً من كون مجمَّع الملك فهد لطباعة المصحف الشَّريف في المدينة المنوَّرة المرجع الموثوق به والرَّائد في خدمة القرآن الكريم وعلومه، وتفسيره، وترجمة معانيه، وتسجيل تلاواته، فقد صدر توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود V، في برقيته ذات الرقم: (٣٥٣/م ب) المؤرخة في (١٤٢٨/١/٦هـ)، بتشكيل لجنة متخصصة مقرُّها المجمع؛ من أجل مراجعة ومتابعة جميع الإصدارات الإلكترونية التي تحتوي على نصوص القرآن الكريم وتلاواته، وتوفير البدائل الإلكترونية المناسبة من البرامج الحاسوبية الخاصة بالقرآن الكريم وعلومه، وغير ذلك من المهام.
وتنفيذاً للتوجيه السامي الكريم أُنشِئ مركز البحوث الرَّقْمية لخدمة القرآن الكريم وعلومه، الذي يضمُّ عدداً من الوَحدات؛ ليكون أحد المراكز التابعة للمجمع؛ ليحقق -بإذن الله- هدفاً عاماً من أهدافه، ويسهم في إثراء البحث العلمي في مجال المعلومات الحاسوبية وتطبيقاتها؛ خدمةً للقرآن الكريم وعلومه، ومواكبةً للتَّسارع المتلاحق في مجال التقنيات المعاصرة، والتطور الكبير الذي وصلت إليه تقنية المعلومات، وتطويعها لخدمة القرآن الكريم وعلومه في برامج متنوعة، وأجهزة مختلفة، ومواقع شبكية متخصصة، وغير ذلك من الوسائط المتعددة.
أهداف المركز:
  1. مراجعة الإصدارات القرآنية المتنوعة من وسائل النشر الإلكتروني.
  2. إصدار شهادات المصادقة الرَّقْمية والتوثيق لنصوص القرآن الكريم وتلاواته بالروايات المتواترة في الوسائط الإلكترونية.
  3. العمل على توفير البدائل الرَّقْمية المناسبة لوسائل تبادل النُّسَخ الرَّقْمية من القرآن الكريم وعلومه المتنوعة.
  4. الإسهام في إثراء المعارف المعلوماتية الخاصة بخدمة القرآن الكريم وعلومه.
  5. المشاركة في وضع معايير موحَّدة للتعامل مع النص القرآني ومصطلحاته، وكتب علوم القرآن الكريم، وتفسيره، وترجمات معانيه.
  6. التواصل مع الاستشاريين وأصحاب الخبرات الفردية والجهات ذات العلاقة.
منجزات المركز:
  1. تطبيق مصحف المدينة النبوية على نظام ويندوز فون:
يشمل التَّطبيق نص «مصحف المدينة النبويَّة» كاملاً برواية حفص عن عاصم، ويدعم اثنتي عشرة لغة عالميَّة، ويحتوي على العديد من الخصائص، وهو متاح للمستخدمين، على متجر: ويندوز فون.
  1. تطبيق مصحف المدينة النبوية على نظام ويندوز (٨ -٨.١):
تطبيق «لمصحف المدينة النبوية» ويعمل على الأجهزة اللوحية (Tablet)، والمحمولة (Laptop)، والمكتبية (Desktop)، ويدعم اللغتين: العربية والإنجليزية.
ويضم العديد من الخصائص، مع لوحة تحكم بالإعدادات التي يحتاج إلى تفعيلها أو تعطيلها من قبل المستخدم، وهو متاح للمستخدمين، على منصة تطبيقات شركة ميكروسوفت العالمية.
  1. تفسير معاني القرآن الكريم بلغة الإشارة:
يحوي المشروع توضيحاً لمعاني الكلمات في كل سورة مفسَّرة، ثم التفسير الإجمالي للسورة كاملة، ثم أهم الفوائد والأحكام في فقه الحياة لما يستفاد من السورة، وسيأتي لاحقاً مزيد تفصيل لهذه المشروع.
  1. التصور العملي المقترح لتطوير (خط المُدرجات):
هو تصوُّر عملي لتطوير (خط المُدْرجات) الذي أنتجه المجمع؛ مما يفيد الهيكل العام لاحتياجات البحوث الأكاديمية، وما يفيد تحرير النص وحواشيه، والإدراجات التي تلحق أصل النص وحواشيه ومتمماته، بحيث يكون هذا الخط بعد تطويره إصداراً جديداً يخدم شريحة كبيرة من المستخدمين.
وقد رتب المركز الألفاظ المقترحة ورموز الإدراج –والتي بلغت (٥٧١) لفظاً ورمزاً- إلى زُمَرٍ موضوعية بلغت (٣١) حزمة، بحيث إذا اختار المستخدم (خط المُدْرجات) وأراد إدراج لفظ أو رمز ما تكون المجموعة المتجانسة المنتمية إلى الموضوع الواحد بين يديه، فيأخذ من الألفاظ والرموز ما يريد إدراجه في وثيقته.
والخط مرفوع على موقع مجموعة الخطوط الحاسوبية، الذي هو أحد مواقع المجمع على الإنترنت.
  1. مراجعة التطبيقات المحرَّفة المتعلقة بالقرآن الكريم على منصات أنظمة التشغيل المتعددة:
هي دراسة شاملة للتطبيقات المتعلقة بالقرآن الكريم على الأجهزة الذكية، وتقويم محتواها، تم من خلالها استيعاب (٧٧) تطبيقاً من مختلف المتاجر الإلكترونية.
وبلغت التطبيقات التي اكتُشف فيها ملاحظات وبها أخطاء جوهرية (٢١) تطبيقاً على المنصات المتعددة.
وقد تواصل المجمَّع ونسَّق مع الجهات ذات العلاقة؛ لاتخاذ اللازم وتكميل الإجراءات المتطلبة لحجب هذه التطبيقات المحرَّفة، ومخاطبة شركة (أبل) لحذف (١٢) تطبيقاً فيها أخطاء على متجر (AppStore)، ومخاطبة شركة جوجل لحذف (٧) تطبيقات فيها أخطاء على متجر (Android)، ومخاطبة شركة ميكروسوفت لحذف تطبيقين فيهما أخطاء على متجر (Windows Phone).
  1. تهيئة «مصحف المدينة النبوية غير الموجَّه» للنَّشْر الرقمي:
قام المركز بمراجعة «مصحف المدينة النبوية غير الموجَّه» مراجعة شاملة، بالمطابقة مع آخر إصدار لـ «مصحف المدينة النبوية» عام (١٤٣٩هـ)، وَفْق الخط المعالج رقمياً، والذي مجموع صفحاته (٦۰٤) صفحة، ثم معالجة «المصحف غير الموجَّه» رقمياً؛ وذلك بفصل كل كلمة من كلمات القرآن الكريم في طبقة واحدة (Layer)، بحيث تكون كلمات كلِّ صفحة محرَّرة، ثم بعمل معالجة للنُّسخة الرَّقْمية بصورة مناسبة تزول من خلالها النتوءات، والتقطُّع، والتكسُّر، والتحدُّب الواقع في أصل خط الخطاط؛ للحصول على خط مصحفي نقي، ولإمكان التحكُّم بمقاس خط المصحف الشريف، من حيث التكبير أو التصغير، دون حدوث عيوب، أو مشكلات فنية، ثم بتخفيف حجم كل صفحة من صفحات «مصحف المدينة النبوية غير الموجَّه» بنسبة (٥۰%)؛ لتقليل سعة تخزين حجم خط المصحف في البرامج والتطبيقات الرقمية؛ مما يساعد في سهولة التعامل معها واستخدامها.
وبذلك غدا «مصحف المدينة النبوية» مهيَّأً لنشره رقمياً، وفق مواصفات التطبيقات الإلكترونية، وتمَّ –بتوفيق الله- إدراجه في تطبيق مصحف المدينة النبوية على نظامي أندرويد وأبل.
  1. تسجيل المواد الصوتية للبرامج والتطبيقات: شملت هذه التَّسجيلات ما يلي:
– ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللُّغات: الإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، والأرديَّة، والهوسا، والسواحلية.
– كتاب الميسَّر في غريب القرآن الكريم.
– كتاب التجويد الميسَّر.

– كتاب (التفسير الميسَّر) المقطع على صيغة (MP3-Mono) على مستوى الآية؛ للأغراض البرمجية، وأصدره المركز في برنامج باسم: (التفسير الميسَّر الصوتي)، الذي يتضمن التسجيل الصوتي للتفسير الميسَّر، بالإضافة إلى تلاوة الشيخ محمد أيوب V.

– أسئلة متنوعة في أحكام التجويد، وتشمل أسئلة كتاب التجويد الميسر بطريقتين: (صح وخطأ)، و(اختيار من متعدد).

– قواعد الوقف ورموزه وتطبيقاته.

وقد تم تسجيل هذه الإصدارات الصوتية جميعاً بأصوات متنوعة من أصحاب الإلقاء الإذاعي المتميز، ثم مراجعتها، واعتمدت من المركز.

  1. تطبيق مصحف المدينة النبوية على نظامي (Android، iOS): سيأتي لاحقاً مزيد تفصيلٍ لهذا التَّطبيق الرَّائد.
  1. الفهارس الرقمية: يزمع المركز على إصدار مجموعة من الفهارس الرَّقْمية الإلكترونية، وقد أنهى منها:
فهرس أسماء سور القرآن الكريم:
وتتكون قواعد بيانات أسماء سور القرآن الكريم، من العناصر الآتية:
– ذكر اسم السورة المشهور وفق ترتيبها في المصحف الشريف.
– بيان سبب التسمية لكل سورة من سور القرآن الكريم.
– إيراد الأسماء التوقيفية لكل سورة من سور القرآن، وتوثيقها بذكر الدليل وتخريجه.
– إيراد الأسماء الاجتهادية لكل سورة من سور القرآن، وتوثيقها بذكر الدليل وتخريجه.
– تلخيص مقاصد وموضوعات السور من خلال عدد من الكتب التي وضعت في هذا الغرض.
– بيان ترتيب سور القرآن الكريم حسب النزول: إذ رتبت في هذا العمل سور القرآن الكريم على ترتيب نزول السورة، وتوثيق ذلك من المراجع المذكور فيها.
– بيان المكي والمدني: تم توضيح السور المكية والمدنية، وذكر أقوال العلماء فيها والراجح في ذلك، وتوثيق ذلك من المراجع المذكور فيها.
– بيان عدد آيات سور القرآن الكريم: تم ذكر عدد آيات سور القرآن الكريم عند علماء العدد واختلافهم في العدد، ووضع ذلك في جدول يوضح اختلافات علماء العدد.
وتم إدراج ملخص هذا الفهرس ضمن تطبيق «مصحف المدينة النبوية» على نظامي أندرويد وأبل (Android، iOS).
  1. تحويل إصدارات المجمع المطبوعة إلى صيغ رقمية:
درس المجمع أهمية وضع حلول جذرية لصيغ إنتاج النسخ الرقمية من إصدارات المجمع، وتكوين صورة متكاملة عن الدورة الطباعية لتلك الإصدارات، وتصور الأوعية المعرفية التي ينتجها؛ وذلك لأهمية توظيف التقنية في خدمة القرآن الكريم، وفي كلِّ ما يصدر عن المجمع من إصدارات، واستثمار الجهود المبذولة في هذا المجال.
وقد أنجز المركز تحويل جميع الكتب التي زُوِّد بها، وهي على قسمين:
– الكتب الطباعيَّة، وعددها (١٢) كتاباً، وهي:
  1. أصول الإيمان (باللغة العربيَّة).
  2. ببلوغرافيا ترجمات معاني القرآن الكريم الصادرة في المجمَّع.
  3. التَّجويد الميسَّر.
  4. التَّفسير الميسَّر.
  5. تقريب النَّشر في القراءات العشر.
  6. فهرس مخطوطات التَّفسير وعلوم القرآن الكريم في مكتبات المدينة المنوَّرة.
  7. كتاب الفقه الميسَّر.
  8. كتابة المصحف الشَّريف وطباعته: تاريخها وأطوارها وعناية المملكة العربية السعوديَّة بطبعه ونشره وترجمة معانيه.
  9. لطائف الإشارات لفنون القراءات.
  10. الميسَّر في غريب القرآن الكريم.
  11. النَّشر في القراءات العشر.
  12. وقوف القرآن وأثرها في التَّفسير.
– ترجمات معاني القرآن الكريم، وعددها (١١) ترجمة، وهي:
  1. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الألمانية.
  2. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الأمازيغية.
  3. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية.
  4. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة التركية.
  5. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الدارية.
  6. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الروسية.
  7. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة السواحلية.
  8. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الصينية.
  9. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية.
  10. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفُلَّانية (الحرف اللاتيني).
  11. ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة النيبالية.
  1. بناء موقع مركز البحوث الرقمية ومحتواه على الإنترنت:
قام المركز بتصميم موقع قرآني خدمي له على الإنترنت، يتسم ببنية برمجية ذات صبغة مرنة ومتقنة، وهو باللغتين العربية والإنجليزية، ويشمل الموقعُ مشروعات المركز وأعماله.
ويهدف الموقع إلى تقديم منتجات القرآن الكريم الرقمية في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ويخدم فئات متعددة من المجتمع.
ويعدُّ الموقع نافذةً لنشر التطبيقات الإلكترونية للمجمع في القرآن الكريم وعلومه، وهو أيضاً مكتبة رقمية لنشر إصدارات المجمع المتنوعة باللغة العربية وغيرها من اللغات العالمية، وكذلك بوابة إلكترونية لتعليم القرآن الكريم عن بُعْد للمحتاجين إلى ذلك، ورابط موقع المركز: https://drc.qurancomplex.gov.sa

  1. وحدة التَّدريب والتَّطوير
التَّدريب عمليَّة منظَّمة ومستمرَّة محورها الموظَّف، وتهدف إلى إحداث تغييرات محدَّدة فنيَّة وذهنيَّة، لمقابلة احتياجات العمل حالياً ومستقبلاً وفق نظامٍ متكامل.
ومن هذا المنطلق تقوم وحدة التَّدريب والتَّطوير بالمجمَّع بتدريب وتطوير الكوادر الفنيَّة والإداريَّة؛ لتحقيق التَّنمية المتكاملة بمهارات وقدرات الموظَّفين، للحصول على الكفاءة العالية للموظَّف.
وتعتمد الوحدة على ثلاثة أنواع من الدَّورات، وهي باختصار على النَّحو التَّالي:
– دورات تأسيسيَّة للكوادر الوطنيَّة، منتهية بالتَّوظيف في مجال التَّشغيل والصِّيانة.
– دورات تطويريَّة وتكون إمَّا على رأس العمل، أو بمعاهد داخليَّة أو خارجيَّة، حسب الاحتياج، وبشكلٍ دوريٍّ كلَّ عام.
– دورات تعاونيَّة وتكون بين المجمَّع والقطاعات الحكوميَّة؛ مثل: المعاهد والجامعات.